إن طبيعةَ النفس الإنسانية أنها تشتاقُ إلى معرفة ما سوف يحدث لها في مستقبلها،
وأمرُ الغيب وما سوف يكون في أيام الإنسانِ ولياليه مما استأثر الله
وأمرُ الغيب وما سوف يكون في أيام الإنسانِ ولياليه مما استأثر الله
انتهينا ولله الحمد من شرح أحاديثِ كتاب التعبير من صحيح الإمام البخاري
وما من شكٍ أن رؤياه ﷺ شرفٌ ما بعده شرف، وأنسٌ لا يدانيه
نحن مع الباب الثاني عشر (باب الرُّؤْيَا بِالنَّهَارِ) وقد كنا نشرح
وقد أراد البخاري أن يبين فيه وفي البابِ الذي بعده
وقد ذكر فيه البخاريُّ رؤيين اثنتين للنبي ﷺ رآهما بليلٍ, فقال:
هل هي رؤيا حق تدل على مستقبل الإنسان، أم أنها تخويف من الشيطان، أم
هي التمييز بين أنواع الرؤى بحيث يعرف المعبر هل يُستحب تفسير هذه الرؤيا